الارتقاء بالجمال نحو أقصى قدراته
واستلهامًا من الحِرفية التقليدية، أصبح الكريم يُصنع ضمن عملية حصرية شبه يدوية³ تحت إشراف بشري دقيق. كاشفًا عن نعومة لا تُقاوم واندماج مع البشرة، يعملان كدرع في وجه آثار الزمن الواضحة.
فتتلاشى التجاعيد يومًا تلو الآخر، ويتحسّن قوام البشرة ويُعاد تحديد محيط الوجه وملامحه. وبعد استخدام عبوة واحدة من الكريم، تبدو البشرة أصغر بثماني سنوات بوضوح⁴.
تحتضن هذا الكريم المكوّن من 95% من المكونات ذات المنشأ الطبيعي⁵ عبوة خزفية قابلة لإعادة التعبئة، أُعيد تصويرها في إصدار فني حمل توقيع المصمم أورا إيتو وصُنع يدويًا في دار برناردو.
¹سيكنوتش كوبري الأوركيد المزروع.
²المكونات خاضعة لتجارب مخبرية.
³تمت الاستعانة بدعم آلي لضمان ثبات المستحلب.
⁴تقييم إكلينيكي بواسطة طبيب أمراض جلدية، 36 امرأة آسيوية، استخدام مرتين في اليوم، لمدة 21 يومًا. أطلس شيخوخة البشرة الآسيوي المجلد 2، (R. Bazin & F. Flament)– متوسط العمر المُعادل في السنوات، بناءً على تحليل لتغير مظهر خمسة معالم مقياسية.
⁵يستند الحساب إلى معيار ISO 16128 العالمي، بما في ذلك الماء.
طلسم الشباب المطلق
تصحيح مذهل للعلامات الواضحة لتقدم البشرة في السن استنادًا إلى قياس السيدات²
بشرة مشدودة أكثر بنسبة 67%
كثافة أكثر بنسبة 42%
مرونة أكثر بنسبة 50%
ملامح وجه محددة أكثر بنسبة 71%
لون بشرة موّحد أكثر بنسبة 120%
ملمس بشرة أنعم بنسبة 50%
إشراقة أكثر بنسبة 93%
نقاء أكثر بنسبة 81%
يومًا تلو الآخر، تُنتَج ملايين الخلايا، وتصبح البشرة أقوى ومحمية من آثار الزمن الواضحة.³
في غضون 10 أسابيع، تُمحى آثار عشرة أعوام من التجاعيد المرئية.⁴
¹تقييم إكلينيكي بواسطة طبيب أمراض جلدية، 36 امرأة آسيوية، استخدام مرتين في اليوم، لمدة 21 يومًا. أطلس شيخوخة البشرة الآسيوي المجلد 2، (R. Bazin & F. Flament)– متوسط العمر المُعادل في السنوات، بناءً على تحليل لتغير مظهر خمسة معالم مقياسية.
²تقييم ذاتي بجمع النقاط، 30 امرأة، استخدام مرتين يوميًا، بواسطة أداة الاستخدام، لمدة 10 أسابيع.
³قياس آلي على الخدود، 31 امرأة، بعد الاستخدام مرتين يوميًا لمدة 42 يومًا.
⁴تقييم إكلينيكي بواسطة طبيب أمراض جلدية، 34 امرأة آسيوية، استخدام مرتين في اليوم. أطلس شيخوخة البشرة الآسيوي المجلد 2، (R. Bazin & F. Flament)– متوسط العمر المُعادل في السنوات، بناءً على تحليل لتغير مظهر تجاعيد الجبهة وتجاعيد أقدام الغراب.
درع شباب البشرة الثلاثي
- على سطح البشرة، تستهدف كائناتها المجهرية، أي خط دفاعها الأول في مواجهة الأضرار الخارجية.
- طبقة البشرة الخارجية: تستهدف 95% من الخلايا المسؤولة عن دفاع البشرة الذاتي.
- في عمق الجلد، تساعد على تحفيز عوامل حماية شباب الجلد.
بالحماية الثلاثية المضاعفة ومع الاستعمال المتكرر، تتمكن البشرة من تكريس نفسها لإعادة التجدّد وتُعيد اكتشاف قدرات شبابها الكامنة، كما تتمتع بمزيد من القوة والمقاومة، فتبدو بمظهر أصغر وأجمل، كأنما لم يمر عليها الزمن بآثاره.
يفوح الكريم ببصمة عطرية أنثوية فاتنة، ابتكرتها دلفين جيلك، مبدعة العطور لدى جيرلان. يتميز هذا التركيز المعطَّر باحتوائه على جزيء يعمل على المستقبلات الشمية² للمساعدة على تقوية حاجز البشرة.
¹سيكنوتش كوبري الأوركيد المزروع.
²المكونات خاضعة لتجارب مخبرية.
زهرة الأوركيد النادرة والقوية والصامدة
وفي سعي أبحاث جيرلان نحو الجمال الثابت، ارتقت بالقوة الحيوية للأوركيد الأسطوري، الأوركيد الأسود¹، في الأوركيداريوم® أول مركز أبحاث على الإطلاق مخصص لمكون تجميلي واحد.
هذه الزهرة النادرة، والقوية، والصامدة، تحظى بلون خشب الأبانوس ويعود موطنها الأصلي إلى جبال الأنديز في البيرو، كما تنتمي إلى فصيلة سيكنوتش النادرة للغاية، إذ تُمثّل نسبة 0.1% فقط من إجمالي أنواع الأوركيد في العالم.
وتتميز هذه النبتة بفترة ازدهار نادرة تمتد لأسبوعين فقط من كل عام، وتحمل الأزهار المذكرة والمؤنثة على النبات نفسه؛ مما يتيح لها تحقيق أقصى قدر من الخصوبة والبقاء. وفي تعايشها المستمر مع بيئتها، تحافظ بذكاء على طاقتها وتحسّن من ديمومتها وطول عمرها، مجسّدةً تعويذة حقيقية مكافحة للزمن. وتكشف زهرة الأوركيد الأسود التي تُحصد يدويًا في البيرو لصالح جيرلان حصريًا، عن قواها القيّمة في الديمومة داخل مجموعة أوركيدي بلاك أمبريال للعناية الاستثنائية بالبشرة.
¹سيكنوتش كوبري الأوركيد المزروع.
لمسة بشرية في صميم فن جيرلان في صياغة التركيبات
واستلهامًا من الحِرفية التقليدية، أصبح أوركيدي أمبريال بلاك الكريم يُصنع حصريًا ضمن عملية شبه يدوية¹، على دفعات صغيرة. فقد أمضت جيرلان 18 شهرًا في إعادة النظر كليًا بعملية تركيبه، والتي تتطلب يومين من الإنتاج تحت إشراف بشري دقيق.
وللحصول على هذا الشعور الحسي الفريد المصنوع بالأنامل البشرية¹، تدوم عملية إنضاج تصل إلى 24 ساعة تتيح لمكونات التركيبة الاندماج معًا ببطء، مما يصل بالكريم إلى قوامه النهائي.
¹تمت الاستعانة بدعم آلي لضمان ثبات المستحلب.
خبراء منتجعات جيرلان سبا يعيدون ابتكار بكرة التدليك الفاخرة الخاصة بتحفيز المناعة لتبلغ قمة فعاليتها
طوَّر خبراء تجميل الوجه لدى جيرلان تقنية استخدام مُصممة خصوصًا لتعزيز تأثيرات الكريم.
يُستخدم صباحًا ومساءً على الوجه والعنق بعد وضع لوشن إن فيوجن، ومستحضري ذا سيمبيوسيروم وكريم منطقة محيط العينين والشفاه.
الخطوة 1: مرِّروا أداة الاستخدام أفقيًا على وجهكم من جانب إلى آخر.
الخطوة 2: مرِّروا أداة الاستخدام من منتصف الوجه نحو الأذنين، ثم من الحاجبين إلى بداية خط الشعر.
الخطوة 3: مسدوا بالأداة ذهابًا وإيابًا على أكثر المناطق تأثرًا بالزمن.
الخطوة 4: ربتوا بالأداة بدايةً من محيط العين، وارسموا أفقيًا شكل الرقم 8 للتحرك من عين إلى الأخرى، ثم انتقلوا إلى محيط الوجه والشفتين.
العمل من أجل إحياء الجمال
منذ العام 2007، وجيرلان ملتزمة تماماً بالحفاظ على التنوع البيولوجي، الابتكار المستدام، العمل من أجل المناخ وخلق تأثير اجتماعي إيجابي. قبل كل شيء، نسعى لحماية إحدى أغلى عجائب الطبيعة: النحل.
اكتشفواتحفة فنية قابلة لإعادة التعبئة¹
يجسد الكريم رؤية دار جيرلان الملتزمة، إذ يتميز بعبوة إعادة التعبئة ذات التصميم المبتكر، والتي تحتوي جميع أجزائها التي تأتي من مصادر حيوية على رقائق صغيرة من بورسلين برناردو. تنخفض انبعاثات الكربون بنسبة 43%². في هذا الإصدار الفني المصمم ليدوم، يكشف المصمم الفرنسي أورا إيتو عن تفسيره للديمومة في عبوة ذات تناسق يكاد يكون مثاليًا وسابقًا للزمن. وترمز هذه العبوة إلى مرونة الوقت، إذ تتميز بعدد لا متناهٍ من الخطوط المحفورة في البورسلين، متجاوزةً بجمالها الضوء الذي ينعكس منها، لتسمو بأوركيدي أمبريال بلاك إلى مرتبة التحف الفنية. وقد دفع تصميمها الرائد الذي ازداد روعة عند تزيينه بالذهب عيار 24 قيراطًا، بدار برناردو إلى إعادة ابتكار البورسلين لجعله أكثر عمقًا وكثافة. تأسست هذه الشركة المرموقة في ليموج عام 1863، فكانت تجسيدًا للتميز في صناعة البورسلين الفرنسي لمدة تزيد عن 150 عامًا. ¹غير متوافقة مع أغطية عبوات الكرين السابقة من أباي رويال. ²حساب تقييم دورة الحياة (LCA)