تمثل جيرلان جهة إبداع باريسية تسعى سعيًا غير محدود وتجري أبحاثًا لا نهائية عن عجائب الحواس، وتبدع مستحضرات جمال فنية مصدرها الطبيعة منذ 1828. ولكونها دارًا مشتغلة بمجال العطور الراقية ومستحضرات التجميل الفخمة، فقد ارتقت بمنتجاتها بشكل مخصص إلى مستوى فني فريد، وهو ما يجعلها ذات مكانة استثنائية.   

الرؤية: تجلي الجمال منذ ما يقرب من مئتي عام

تتمثل دوافع دار جيرلان منذ بداية عملها في بث الروح المعاصرة بكل ما أوتيت من تصميم وعزم، وكرست الدار شغفها المطلق نحو هدف واحد: أن تكون جهة متطورة ومبتكرة، وأن ترسم المسار نحو تجلي الجمال. ويبرهن تاريخ الدار الذي يمتد على مدار ما يقرب من قرنين على صدق هذا المسعى.

الابتكارات والمبدعون منذ 1828

ُعد دار جيرلان مقرًا للابتكارات والمبدعين في المقام الأول. منذ 1828، تعاقبت خمسة أجيال في العمل الإبداعي وتقديم ابتكارات جمال مناسبة لجميع الأوقات.

الحرف الفنية الأربع للجمال

اشتهرت الدار منذ بداية عملها بثلاث حرف فنية وهي: العناية بالبشرة والعطور والمكياج، وهو ما يعكس رؤية مؤسس الدار، بيرية فرانكويس باسكال جيرلان. وأثرت تجربة السبا خبرة الدار منذ 1939.

التزام جيرلان، باسم الجمال

تلتزم جيرلان، باسم الجمال، وتعمل على الارتقاء بالمنتجات المستوحاة من الطبيعة إلى مستوى الفن، وكذلك نقل عجائبها إلى أجيال المستقبل مع جعل النحل حارسًا ووصيًا على هذه العجائب.
 تعمل دار جيرلان جنبًا إلى جنب مع عملائها وشركائها الذين يحملون الرؤية ذاتها على تخيل عالم أجمل ويتحلى سكانه بالمسؤولية.

انضموا إلينا

منذ 1828، تم تدشين الحرف الفنية الأربع للجمال في جيرلان، وهي العطور والعناية بالبشرة والمكياج وعلم العناية والرفاهة في السبا، لتحقيق مسعى والتزام سامي: ابتكار جمال مطلق وتهيئة عالم أكثر جمالاً. 3,700 موهبة لدى جيرلان حول العالم من الخيميائيين. بفضل جميع منتجاتنا وتجاربنا والتزاماتنا، فإننا نتطلع إلى المستقبل، ونتبنى فن إبداع عجائب جمالية لا حصر لها، والتي تراعي أكثر من أي وقت مضى الطبيعة وكذلك التنوع في العالم. لعملائنا والأجيال القادمة.