الكريم الرغوي

يُستخدم في المساء بعد تطبيق الهلام الزيتي، أو بمفرده في الصباح، ويُعد الكريم الرغوي خطوة أساسية في طقوس أوركيدي أمبريال لديمومة البشرة؛ فهو ينقي البشرة من الأعماق.

نعم، صُمم الكريم الرغوي ليلائم كل أنواع البشرة، حتى الحساسة منها.

لاستكمال فعالية الكريم الرغوي في روتينكم للعناية بالبشرة، نقدم تشكيلة من العلاجات الاستثنائية التي تُعد أساسية لتحقيق أقصى قدر من الفوائد المضادة لعلامات التقدم في السن التي تقدمها مجموعة أوركيدي أمبريال من جيرلان.
من أجل الحصول على تنظيف مزدوج عميق، ابدؤوا بمزج الهلام الزيتي مع الكريم الرغوي، ثم حضروا البشرة باستخدام مركَّز اللوشن بالمستخلص الذي يعيد التوازن إلى البشرة، وأتبعوه بمركَّز الشد الدقيق للتمتع بتأثير الشدّ. أكملوا الروتين باستخدام كريم العين المركَّز الجزيئي لمنطقة محيط العين، وأنهوه بكريم الديمومة من أوركيدي أمبريال لتجديد البشرة بالشكل الأمثل.
تعتمد كل خطوة في هذا الروتين على تركيبات فاخرة تفيض على البشرة بمتعة حسية استثنائية وراحة فورية

يؤثر التعرض اليومي للعوامل الخارجية الضارة، مثل التلوث، في جمال البشرة وصحتها؛ مما يؤدي إلى فقدان رطوبتها ومرونتها، كما أنه من الضروري تنظيف البشرة بشكل دقيق للمحافظة على إشراقها وديمومتها.
لطالما كان التنظيف المزدوج جزءًا لا يتجزأ من طقوس العناية الدقيقة بالبشرة لدى النساء الآسيويات، وقد أصبح اليوم المعيار الذهبي للحفاظ على شباب البشرة؛ فهو يزيل بفعالية الشوائب التي قد تتسبب في انسداد مسام البشرة وينقيها من الأعماق.
في الخطوة الأولى، يذيب الهلام الزيتي المواد الدهنية والشوائب المحبة للدهون مثل المكياج، وحتى المقاوم للماء منه، بالإضافة إلى الزهم الذي تأكسد بفعل التعرض للهواء.
في الخطوة الثانية، يستهدف الكريم الرغوي الجسيمات المحبة للماء مثل الغبار والملوثات. بمجرد تنظيف البشرة بعناية، تغدو أكثر استجابةً للعلاجات التالية. يعمل هذا على تحسين قدرتها على التجدد ويساعد على إطالة عمرها.