مستخلص غولد نوبيل أوركيد
أثبتت أبحاث جيرلان الدور الذي يلعبه مستخلص غولد نوبيل أوركيد (دندروب نوبيل) في إعادة تعزيز الانبعاثات الجسيمية فائقة الضعف من الخلايا المتقدمة في العمر لتصل إلى مستوى قريب من انبعاثات الخلايا اليافعة، تحت ظروف الإجهاد التأكسدي¹.
يعمل مستخلص الأوركيد هذا، المُنتَج باستخدام التكنولوجيا الحيوية، على تحفيز تركيب البروكولاجين في خلايا الجلد (الخلايا الليفية الجلدية اليافعة والمتقدمة في العمر)¹.
يُعد هذا المكون المُستخلَص بواسطة التكنولوجيا الحيوية الركيزة التي تستند إليها مجموعة العناية بالبشرة أوركيدي أمبريال غولد نوبيل.
¹المكونات خاضعة لتجارب مخبرية.
دراسة البيوفوتونات (انبعاثات ضوئية حيوية طفيفة)
أثناء التفاعلات البيولوجية، تُصدر خلايا البشرة الفوتونات؛ أي الجسيمات الضوئية، والتي تسمى أيضًا بالبيوفوتونات. وتنبعث هذه الجسيمات، المعروفة بكونها المكونات الأولية للضوء، بكميات صغيرة جدًا وتحمل مقدارًا معينًا من الطاقة. يُطلق على هذه الظاهرة اسم UPE (الانبعاثات الجسيمية الضوئية فائقة الضعف).
في أعقاب هذه التطورات، تعاون باحثو جيرلان مع فريق من علماء الفيزياء الحيوية في جامعة بالاسكي، يمتلك أدوات البحث اللازمة لقياس الانبعاثات الجسيمية الضوئية فائقة الضعف.
ومن خلال هذا التعاون أثبت الفريقان وجود اختلافات ملحوظة بين انبعاثات الجسيمات الضوئية فائقة الضعف الصادرة عن الخلايا اليافعة للبشرة (الخلايا الليفية الجلدية) وتلك الصادرة عن الخلايا المتقدمة في العمر منها (في مرحلة الشيخوخة)؛ وهو ما يجعل من تلك الظاهرة مؤشرًا حقيقيًا على شباب البشرة.
¹انبعاثات الجسيمية المنخفضة للغاية.
هالة الشباب الباهرة
بعد 20 عامًا من الأبحاث، اعتمدت جيرلان على التطورات العلمية المتعلقة بانبعاث الفوتونات (الجسيمات الضوئية) من خلايا الجلد الحية، فابتكرت أوركيدي أمبريال غولد نوبيل، وكشفت عن مسار جديد في عالم تجديد الشباب التجميلي للبشرة.
ابتُكرت مستحضرات غولد نوبيل من 94% من المكونات المشتقة طبيعيًا، حيث تندمج تركيباتها الذائبة والخفيفة بسلاسة مع البشرة لتمنحها شعورًا فوريًا بالنضارة والراحة.
فن الإيماءات، قوة الحواس
تجديد شباب البشرة بشكل سريع وواضح
يؤثر كلٌ من سيروم وكريم أوركيدي أمبريال غولد نوبيل في العلامات الأساسية للشباب وإشراق الضوء.
النعومة - التجاعيد - الخطوط الرفيعة - الامتلاء - الشد - المرونة - الكثافة - تأثير الشد - نعومة ملمس البشرة - المسامات¹
الإشراق - الرونق - التجانس - التصبغات اللونية - الشفافية - مثالية البشرة²
وعند استخدامهما معًا في روتين العناية بالبشرة، فإنهما يسرعان من عملية تجديد شباب البشرة بشكل واضح.
تأثير شد أقوى بنسبة 123%³
تعزيز الإشراق والرونق بنسبة 85%³
¹الكريم يعالج المسامات، بينما يضفي السيروم الحيوية على البشرة.
²الكريم لتعزيز جمال البشرة، والسيروم لنقاء البشرة.
³استخدام السيروم والكريم معًا مقارنةً باستخدام الكريم بمفرده، تقييم إكلينيكي من قِبَل طبيب أمراض جلدية، 32 امرأة، استخدام مرتين في اليوم، لمدة شهر واحد.
لوشن جوهر الذهب هو أكثر من مجرد خطوة أولى في طقوس أوركيدي أمبريال غولد نوبيل؛ بل هو المفتاح الذي ينطلق منه سحر هذه الطقوس؛ إذ تتغلغل تركيبته الحصرية على الفور داخل البشرة فتتركها ناعمة، ورطبة، ومتجانسة.
حازت تركيبة لوشن جوهر الذهب براءةَ اختراع¹ تطلبت 3 سنوات من البحث والتطوير، وتكشف تلك التركيبة عن ثنائي آسر: آلاف الكريات المجهرية المغذية المعلقة في محلول منشط للضوء تتمتع بخصائص مجدِّدة للبشرة تتغلغل داخل مركّب الأوركيد الزيتي. وعند تجانسهما معًا، يغلفان البشرة بطبقة حريرية تبرز إشراقها الطبيعي. وسط هذا السحر الخيميائي، يساعد مستخلص أوركيد غولد نوبيل إلى جانب القوى المجدِّدة للبشرة على استعادة وظائف شباب الخلايا².
وتساعد هذه الخطوة المنشطة على استعادة المسار المثالي للضوء في البشرة؛ إذ تحسّن ملمس البشرة، وتنعّم البنية الدقيقة لسطح الجلد (مثل التجاعيد الدقيقة، والمسام، والخطوط السطحية)، وتقلل مصايد الضوء³ التي تبطئ انتشاره.
¹حاصل على براءة الاختراع EP 3727281.
²المكونات خاضعة لتجارب مخبرية: تم تعزيز عملية التمثيل الغذائي للخلايا بشكل خاص وزيادة إنتاج الكولاجين.
³يستهدف كمية وتوزيع الميلانين والبروتينات السكرية.
جوهر الذهب
منذ أكثر من 10 سنوات، ودار جيرلان Guerlain تلتزم بحماية الأوركيد في بيئتها الطبيعية. تمت إعادة زراعة 20,000 نوع من الأوركيد في محمية تيانزي الطبيعية في يونان، الصين، أحد أماكن ولادة الأوركيد في العالم. إكتشفوا نشاطتنا في يونان على موقع guerlain.com.